مَنِ الرَّكْبُ يابْنَ العامِرِيِّ أَمامي |
فصحى |
رَنا، ونَاظِرُهُ بالسِّحْرِ مُكْتَحِلُ |
فصحى |
هذه دارها على الخلصاءِ |
فصحى |
رغمَ الأراذلُ إذْ ورثنا سؤدداً |
فصحى |
خليليَّ إنَّ الحبَّ ما تعرفانهِ |
فصحى |
زرتُ المليحة َ والرَّقيـ |
فصحى |
نظرتُ وكمْ منْ نظرة ٍ تلدُ الرَّدى |
فصحى |
ثَنى عِطْفَهُ لِلْبارِقِ المُتَأجِّجِ |
فصحى |
خليليَّ بئسَ الرَّأيُ ما تريانِ |
فصحى |
قضَتْ وَطَراً مِنّي النَّوى وَتَخاذَلَتْ |
فصحى |
نَأَتْ أُمُّ عَمْرٍو، قَرَّبَ الّلهُ دارَها |
فصحى |
وحمَّاءِ العلاطِ إذا تغنَّتْ |
فصحى |
وَشادِنٍ نَبَّهْتُهُ، وَالكَرى |
فصحى |
ومنزلٍ برداءِ العزِّ متَّشحٍ |
فصحى |
رمى اللهُ سعداً بالَّذي هوَ أهلهُ |
فصحى |
هَلْ وَقْفَة ٌ بِجَنوبِ القاعِ تَجْمَعُنا |
فصحى |
أَبْناءُ طَلْحة َ طَابوا بِالنَّدَى مُهَجاً |
فصحى |
قِفا بِنَجْدٍ نُسَلِّمْ |
فصحى |
سَقَى اللهُ لَيْلَ الخَيْفِ دَمْعِي أَوِ الحَيا |
فصحى |
لَقَدْ طُفْت في تِلْكَ المَعاهِدِ كُلِّها |
فصحى |
سقى الرَّملَ منْ أجفانِ عينيَّ والحيا |
فصحى |
رأتْ أمُّ عمروٍ ما أعاني فعرَّضتْ |
فصحى |
مضى زمنٌ كنتَ الذُّنابي لأهلهِ |
فصحى |
وأَوانِسٍ هِيفِ الخُصورِ إذا مَشَتْ |
فصحى |
نَظَرَتْ بِأَلْحاظِ الظِّباءِ العِينِ |
فصحى |