وردنا بها بين العذيب وضارج |
فصحى |
خَلِّ دَمْعي وَطَرِيقَهْ |
فصحى |
أرَى مَوْضِعَ المَعرُوفِ لَوْ أستَطيعُهُ |
فصحى |
ما التامت الأرض الفضاءُ على فتى |
فصحى |
حقيق أن تكاثرك التهاني |
فصحى |
ما يَصْنَعُ السّيرُ بالجُرْدِ السّرَاحِيبِ |
فصحى |
وَهَلْ أُنْجِدَنّ بعَبْدِيّة ٍ |
فصحى |
كَيْفَ صَبّحْتَ أبَا الغَمْرِ بِهَا |
فصحى |
هبي لي نيَّ زورك والبواني |
فصحى |
أقول والأقدار ترتمينا |
فصحى |
هو سيف دولتنا الذي يوم الوغى |
فصحى |
أغْلَبُ لا يَخشَى وَعِيدَ السَّفْرِ |
فصحى |
مِنْ كُلّ سَارِيَة ٍ كَأنّ رَشاشَها |
فصحى |
غَيرِي أضَلّكُمُ، فَلِمْ أنَا نَاشِدُ |
فصحى |
ابرا الى المجد من حرصي على الطلب |
فصحى |
لو كان قرنك من تعز بمنعه |
فصحى |
قَمَرٌ غَاضَ ضَوْءُهُ في المَحَاقِ |
فصحى |
زللت في وقفتي على طلل |
فصحى |
يا غَائِباً نَقَضَ الوِدَادَا |
فصحى |
إياك عنه عذلَ العاذل |
فصحى |
اثرها على ما بها من لغب |
فصحى |
اي دموع عليك لم تصب |
فصحى |
فَخَرَتْ قَحْطانُ أنْ كَانَ لهَا |
فصحى |
قل للعدى موتوا بغيظكم |
فصحى |
أمِلْ مِنْ مَثَانِيهَا، فَهَذا مَقيلُها |
فصحى |