كم ينْظِمُ الدّهرُ من عِقدٍ وينَثُرُه، |
فصحى |
ليَبكِ مُسِنٌّ شابَ ثُمّ أجَلَّهُ |
فصحى |
إنّ الأعلاّء، إن كانوا ذوي رَشَدٍ، |
فصحى |
استَحْيِ من شمسِ النّهارِ، ومن |
فصحى |
سَواءٌ هجودي في الدّجَى، وتهجّدي |
فصحى |
لعمري! لقد أدلجتُ، والركب خالف، |
فصحى |
إلى النُّسُك ارْتحْ، وأصحابِهِ، |
فصحى |
إنّ الجَديدينِ ما رَثّا ولا خَلُقا، |
فصحى |
المرءُ يَقدَمُ دنياهُ، على خَطَرٍ، |
فصحى |
المَوتُ حَظٌّ لمنْ تَأمّلَهُ، |
فصحى |
تَسمّى رشيدا، من لُؤَيّ بن غالبٍ، |
فصحى |
ذكّرَتْني عقوبَةٌ من إلهي، |
فصحى |
رَبّ اكفِني حسرةَ النّدامةِ في الـ |
فصحى |
عَزّ الذي بالمَوتِ ردّ غنيَّنا |
فصحى |
عفْوُكَ للعالَم لا تُخلِيَنْ |
فصحى |
عليكم بإحسانِكم، إنّكم |
فصحى |
غدَتْ هذي الحوافلُ راتعاتٍ، |
فصحى |
فاءَ لكَ الحِلمُ، فالْهَ عن رشإٍ، |
فصحى |
قالتْ مَعاشرُ: كلٌّ عاجزٌ ضرِعُ، |
فصحى |
قد أذكرتْ هذي السّنونَ من الأذى، |
فصحى |
قديماً كرهتُ الموتَ، واللَّهُ شاهدٌ، |
فصحى |
لسانُكَ عقربٌ، فإذا أصابَتْ |
فصحى |
لعَمرُكَ، ما الدّنيا بدارِ إقامَةٍ؛ |
فصحى |
لقد أتَوْا بحَديثٍ لا يُثَبّتُهُ |
فصحى |
لو كانتِ الخمرُ حِلاًّ ما سمَحتُ بها |
فصحى |