طربتُ متى كنت غير الطروب؟ |
فصحى |
يعيدُ عطايا سُكرهِ عندَ صحوهِ |
فصحى |
لله شمسٌ كانَ أوّلها السّها |
فصحى |
سارعْ إلى الحق وعوّلْ على |
فصحى |
ومُعطَّشاتٍ في سعورِ قيونها |
فصحى |
أنْكرتْ سُقْمَ مُذابِ الجَسَدِ |
فصحى |
كتابك راق الوشي من خط كاتبه |
فصحى |
للأقاحي بفيكِ نَوْرٌ ونورُ |
فصحى |
بكى الناسُ قبليَ فَقْدَ الشباب |
فصحى |
أبرُوقٌ تلألأتْ أم ثغورُ |
فصحى |
لكلّ محِبٌّ نظرَة ٌ تَبعثُ الهوَى |
فصحى |
أين مني عتبُ أحبابٍ هجود |
فصحى |
وَمُنَسَّمٍ الآذيِّ يُعنِقُ شَطُّهُ |
فصحى |
متى ينال لديكم ما يُؤمّلُهُ |
فصحى |
ومنقطعٍ بالسبقِ من كلّ حلبة ٍ |
فصحى |
وأشقر من خيل الدنان وكبته |
فصحى |
طَيّارة ٌ وَلها فَرْخَانِ وَاعجَبَا |
فصحى |
ما الذي أعددت للموتِ فقدْ |
فصحى |
وكأس نشوانَ فيها الشمسُ بازغة ٌ |
فصحى |
ونوبية ٍ في الخلقِ منها خلائقٌ |
فصحى |
قُمْ هَاتِها من كف ذاتِ الوِشاحْ |
فصحى |
أرى الشيخَ يكرهُف نفسهِ |
فصحى |
قدحَ المشيب بمفرقيه زنادا |
فصحى |
لوْ كنتِ زائرتي لراعكِ منظري |
فصحى |
أظلومُ منكِ تعلّمتْ ظلمي |
فصحى |