خدمتي في الهوى عَلَيكم حَرامُ، |
فصحى |
وإذا فاتَكَ الغِنى نَكَصَ العَز |
فصحى |
هذا كتابُ المَثلِ السّائِرِ |
فصحى |
أيا ابنَ الكرامِ الكماة ِ الحماة ِ، |
فصحى |
أينَ في الحِمَى عَرَبُ |
فصحى |
انهضْ فهذا النجمُ في الغربِ سقطْ، |
فصحى |
ولي صاحبٌ يسترجعُ الناسَ كلّما |
فصحى |
فتى ً لم تَجدْ فيه العِدى ما يَعيبُهُ، |
فصحى |
إنّ البخريّ مذ فارقتموهُ غدَا |
فصحى |
سأُمسِكُ عن جَوابِكَ لا لعَيٍّ، |
فصحى |
إنّي لفَضلِكَ بالمَديحِ أُجازي، |
فصحى |
حيِّ بالصِّرفِ من كؤوسِ المُدامِ، |
فصحى |
ما زِلتُ أعهَدُ منكَ وُدّاً صافياً، |
فصحى |
كَفاكَ تَهمي بالنّوالِ وتَهمُلُ، |
فصحى |
زَمانُ الرّبيعِ |
فصحى |
ثم بلغه أن المهجو توعد ذلك المقترح فخاف وطلب التنصل فغير له في كل بيت لفظة وقال إن سئلت فقل ما قلت إ |
فصحى |
كَم قد أفَضنا من دموعٍ ودَماً |
فصحى |
أنِفَ الخمّارُ من فَرطِ خِباها، |
فصحى |
لي صاحبٌ إن خانَني دَهري وَفَى ، |
فصحى |
راقني من لفظكَ المستطابِ |
فصحى |
نَهَى اللَّهُ عن شربِ المُدامِ لأنّها |
فصحى |
إذا لم تعني في علاكَ المدائحُ، |
فصحى |
للهِ ملاحكَ اللبيبُ، وقد |
فصحى |
وجهٌ من البدرِ أحلَى ، |
فصحى |
قالوا اخضِبِ الشّيبَ فقلتُ اقصرُوا، |
فصحى |