من لصبٍّ متَيِّمٍ مستهامِ |
فصحى |
وغادة لو بروحي بعثُ رؤيتها |
فصحى |
هنيّت هنيّت بالعيد السعيد فقدْ |
فصحى |
عليكَ دُموعُ العَين لا زال تَنْهَلُّ |
فصحى |
قَدِمتَ قدومَ الخير من بعد غيبة |
فصحى |
إنْ جئت آل سلمى أو مغانيها |
فصحى |
ليالينا على الجرعاء عودي |
فصحى |
أفي الطَلل الحديث أو القديم |
فصحى |
أحمدُ الله بك الحال التي |
فصحى |
بدا وَرَنْت لواحظُه دَلالا |
فصحى |
راقَ للأبصارِ حسناً وجمالا |
فصحى |
وعدلٍ ما قضى في الحبِّ يوماً |
فصحى |
فؤاد كطرفك أمسى عليلا |
فصحى |
هنِّيتَ هنِّيتَ بالأقدام والظفر |
فصحى |
أَقولُ للشّامِت لمّا بدا |
فصحى |
إذا أضطرم البرقُ اليمانيُّ في الدجى |
فصحى |
ألا هَلْ للمتيَّمِ من مُجيرِ؟ |
فصحى |
أمَا والهوى بالوُجُوه الملاحِ |
فصحى |
يا أيّها الركب قفوا بي ساعة |
فصحى |
من أبي الهدى لاح فينا مظهرْ |
فصحى |
إسأَلِ الأَرْسُمَ لو ردَّتْ جوابا |
فصحى |
سقاكِ الحيا من أربعٍ وطلولِ |
فصحى |
أيُّها الدارُ لقد نلتِ الحبورا |
فصحى |
قام يجلوها ويردُ الليل معلمْ |
فصحى |
في رحمة الله وغفرانه |
فصحى |