عبد الغفار الأخرس

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
أتانا عنكَ مولانا البشيرُ	فصحى
بُشرى بمولِد نجلِكُم من مَوْلِدِ	فصحى
أرى القاضي يشاركُ كلَّ حيٍّ	فصحى
ألِّما على لَوْمي وَجدّاً مُجَدَّداً	فصحى
سؤالك هذا الربعَ أين جوابه؟	فصحى
هلْ تَعلمون ـ بني الآداب ـ لا كَتَبَتْ	فصحى
قَدِمْتَ قدومَ الغاديات السَّواجمِ	فصحى
قصدتُ من الزوراء صدراً معظماً	فصحى
أيُّها القبر لا بَرِحْتَ مَصُوباً	فصحى
بوادي الغضا للمالكية أرْبُعُ	فصحى
أَتَتْنا من الزّوراء منكم قصيدة ٌ	فصحى
زرتم فحيّيتم كما ينبغي	فصحى
قوَقَفْنا برَبْع المالكيّة وَقْفَة ً	فصحى
ألا يا فؤاداً قد أضرَّ به النوى	فصحى
هكذا كان فعلَها الحمقاءُ	فصحى
مَن يحاول في الدهر مجداً أثيلا	فصحى
هنيّت هنيّت بالعيد السعيد فقدْ	فصحى
بكيتُ الدّيارَ وأطلالها	فصحى
وغادة لو بروحي بعثُ رؤيتها	فصحى
ألا من مبلغٌ عنّي ابنَ شبلي	فصحى
قَدِمتَ قدومَ الخير من بعد غيبة	فصحى
عليكَ دُموعُ العَين لا زال تَنْهَلُّ	فصحى
بحيث انعطف البانُ	فصحى
إنْ جئت آل سلمى أو مغانيها	فصحى
قَبرٌ به سيّدٌ شريفٌ	فصحى