| سفينة ٌ صنعت بالهند إذ صنعت |
فصحى |
| يا ناجياً نحوَ كلِّ مَكْرُمَة ٍ |
فصحى |
| بَقِيْتَ أبا الثناء مدى الليالي |
فصحى |
| إلى إحسان مولانا الرفاعي |
فصحى |
| حلفتَ بتربة ِ آبائها |
فصحى |
| مَن لِصَبٍّ مُسْتَطارِ القَلْب هائمْ |
فصحى |
| حائزَ الفضلِ والكمال جميعه |
فصحى |
| ريدَ لوماً فزاد في الحبّ وجدا |
فصحى |
| يا ليلة ً في الليالي |
فصحى |
| رعَى الله أيامَ السُّرورِ بحاجرٍ |
فصحى |
| أَتَذكُرُ دون الجزع بالخَيْف أربُعا |
فصحى |
| سقاها الهوى من راحة ِ الوجد صَرْخَدا |
فصحى |
| كم دمٍ فيك أيُّها الرّيمُ طلاّ |
فصحى |
| دعاه إلى الهوى داعي التّصابي |
فصحى |
| فخار الملوك بأعوانها |
فصحى |
| سقى الله هذا القبرَ من صيّب الحيا |
فصحى |
| ما مات من بعد عبد الواحد الجودُ |
فصحى |
| هذا محلٌّ العلم والإفتاءِ |
فصحى |
| هذه يا صاحِ أوقاتُ الهنا |
فصحى |
| دَعَوَتُ فؤادي لِلسُّلُوِّ فما أجدى |
فصحى |
| شامَ برقاً راعهُ مبتسما |
فصحى |
| بحُكْمِك زالَ الظلمُ وکبتَسَم العَدلُ |
فصحى |
| إذا كان خَصمي حاكمي كيفَ أصْنَعُ |
فصحى |
| لاعيبَ بالبصرة مستهجنٌ |
فصحى |