| وَقَفَ الرَّبْع على مُرْتَبَعٍ |
فصحى |
| مالي أفارقُ كلَّ يوم صاحباً |
فصحى |
| هَل عَرَفْت الديار من آل نُعمى |
فصحى |
| لهذي النُّوقِ تنحطُّ كلالا |
فصحى |
| ذا مسجدٌ سرَّ أربابُ السُّجود بهِ |
فصحى |
| نقيبٌ من الأشراف أكرمُ سيّدٍ |
فصحى |
| إنَّ النَّقيب عليّاً طابَ عنصره |
فصحى |
| أَيُنْكِرُ مَعروفَنا المُنكِرُ |
فصحى |
| قُطْبٌ تدورُ عليه أفلاك الهدى |
فصحى |
| قَد نَحرنا الزِّقَّ يَومَ العِيد نَحْرا |
فصحى |
| ما قضينا حقّاً لرسمٍ محيل |
فصحى |
| يا سيّداً سادَ في الأشراف أجمعِها |
فصحى |
| وعدتُّنَّ طرفي بالخيالِ وصالا |
فصحى |
| قدحت في مزجها بالماء ناراً |
فصحى |
| الله يَعْلَمُ والأنام شهودُ |
فصحى |
| نهني العراق بحكمٍ جديدْ |
فصحى |
| رُمينا بأدهى المعضلات النوائب |
فصحى |
| سيحظى شهابُ الدين فيما يرومه |
فصحى |
| جميلَ الصَّنيعِ بأهل الأدبْ |
فصحى |
| إلى إحسان مولانا الرفاعي |
فصحى |
| حائزَ الفضلِ والكمال جميعه |
فصحى |
| ريدَ لوماً فزاد في الحبّ وجدا |
فصحى |
| رعَى الله أيامَ السُّرورِ بحاجرٍ |
فصحى |
| أَتَذكُرُ دون الجزع بالخَيْف أربُعا |
فصحى |
| سقاها الهوى من راحة ِ الوجد صَرْخَدا |
فصحى |