| مَنْ لصبٍّ في هواكم مُستهامِ |
فصحى |
| إنّما هذا لَعمري مَرْكَبٌ |
فصحى |
| مالها تطوي فيافي الأرض سيرا |
فصحى |
| أقولً لسعدٍ حين لام على الهوى |
فصحى |
| أَقولُ للشّامِت لمّا بدا |
فصحى |
| هو البرق ممّا راعها وشجاها |
فصحى |
| جدَّ في وجده بكم فعلاما |
فصحى |
| ولما رأيتُ الحيَّ والميْتَ واحداً |
فصحى |
| عفتْ أرسمٌ من دارِ ميٍّ وأطلالُ |
فصحى |
| شامتِ البرقَ حينَ لاحَ مطيٌّ |
فصحى |
| كاد أنْ يقضي سقاماً ونحولا |
فصحى |
| ليهنكمُ زواجٌ في هناءِ |
فصحى |
| غَيّر وجهُ الجوّ في حُمْرَة ِ |
فصحى |
| وما زلتُ مذ فارقتُ بغداد أبتغي |
فصحى |
| ويومَ وَقَفْنا دَون أسْنِمة النّقا |
فصحى |
| أنعمْ عليَّ بشيءٍ أستعين به |
فصحى |
| قَدِمْتَ بالبشْرِ وبالبَشائِر |
فصحى |
| ليهنك يا نحير أهلِ زمانه |
فصحى |
| جسدٌ أشبهُ شيءٍ بالخيال |
فصحى |
| دمتَ بالنيشان والعيد سعيدا |
فصحى |
| أقولُ له يومَ حثَّ المطيَّ |
فصحى |
| أنظر إلى مجلس أنسٍ زها |
فصحى |
| عرفتَ صبابة هذي النياقِ |
فصحى |
| تبيَّنَ حقٌ للعباد وباطلُ |
فصحى |
| لقدْ عجبَ الحسانُ الغيدُ لمّا |
فصحى |