| لفقدانِ عبد الواحد الدمع قد جرى |
فصحى |
| تباركَ من يراكَ ابنَ المباركْ |
فصحى |
| إذا أضطرم البرقُ اليمانيُّ في الدجى |
فصحى |
| يا بني الشَّيخ والغياث المرجّى |
فصحى |
| أفي الطَلل الحديث أو القديم |
فصحى |
| أمَا والهوى بالوُجُوه الملاحِ |
فصحى |
| لِمَنْ أَيْنُقٌ يا سَعْدُ تُرْقِلَ أو تخدي |
فصحى |
| تَذَكَّرَ عَهداً بالحمى قَد تَقَدَّما |
فصحى |
| بقيتَ بقاءَ الدهر هل أنتَ عالمٌ |
فصحى |
| عشتَ الزمان بخفض العيش منتصبا |
فصحى |
| هلاّ نَظَرْتَ إلى الكئيب الوالِهِ |
فصحى |
| فؤاد كطرفك أمسى عليلا |
فصحى |
| رآها قدْ أضرَّ بها الكلال |
فصحى |
| أعد اللَّهو فإنَّ اللّهوَ أحْمَدْ |
فصحى |
| تَذَكَّرَ في ربوع الضّال عَهْدا |
فصحى |
| أقولُ لعبد المحسن اليومَ منشدا |
فصحى |
| راقَ للأبصارِ حسناً وجمالا |
فصحى |
| دعاك أميرُ المؤمنين وإنّما |
فصحى |
| يشقُّ عليَّ أنْ تشقى بحبسِ |
فصحى |
| أيُّها الدارُ لقد نلتِ الحبورا |
فصحى |
| لك بالمعالي رتبة ٌ تختارها |
فصحى |
| سَقى الله جيراناً بأكنافِ حاجرٍ |
فصحى |
| علّموا ياسعدُ جيرانَ الغضا |
فصحى |
| لو كنتَ حاضرَ طرفه وفؤادهِ |
فصحى |
| أقولً لسعدٍ حين لام على الهوى |
فصحى |