وفى لي الحظُّ الَّذي كانَ يغدرُ |
فصحى |
يا ديارَ الحيِّ منْ جنبِ الحمى |
فصحى |
ظلُّ المنى واسعٌ والشملُ ملتئمُ |
فصحى |
أنت على حالتيك محمودُ |
فصحى |
و جارية ٍ في مجاري الحياة ِ |
فصحى |
طوى اللّيلَ راكبَ أخطارهِ |
فصحى |
تُراك ترى غدوّاً أو أصيلا |
فصحى |
أفاقَ بها منْ طولِ سكرته الدَّهرُ |
فصحى |
أجيراننابالغور والركبُ متهمُ |
فصحى |
أبلغْ بها أمنية َ الطالبِ |
فصحى |
حملوك لو علموا من المحمولُ |
فصحى |
هوى لي وأهواءُ النفوسِ ضروبُ |
فصحى |
نوازعُ الشوق والغليلِ |
فصحى |
صدقَ الوشاة ُ العهدُ عندكِ ضائعُ |
فصحى |
أنا اليومَ مما تعهدين بعيدُ |
فصحى |
على كلِّ حالٍ جانبَ الحقِّ أمنعُ |
فصحى |
أرى طرفها أنّ الخضابين واحدُ |
فصحى |
ما مكرمٌ هينُ الآباء يكرهه |
فصحى |
من الغادي تحطُّ به وتعلو |
فصحى |
ألا يا خليلي المجتبى من خزيمة ٍ |
فصحى |
خصيمايَ من ظمياءَ واشٍ وشامتُ |
فصحى |
ما لي شرقت بماءِ ذي الأثلِ |
فصحى |
يا لنوازي كبدٍ هاجها |
فصحى |
ذكرَ العيشَ بالحمى فبكى لهْ |
فصحى |
اللَّيلُ بعدَ اليأسِ أطمعَ ناظري |
فصحى |