ديك الجن

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
كلانا غُصُنٌ شَطْبُ	فصحى
وكان الموعدُ السبتَُ	فصحى
أَلا لَيْتَنا كنَّا جميعينِ في الهوى	فصحى
أَسْتَغْفِرُ اللَّه لذنبي كُلِّهْ	فصحى
أنتَ حديثي في النَّومِ واليقظهْ	فصحى
يُزهى به القلمان إلاَّ أَنَّ ذا	فصحى
لو نبتَ الشعرُ في وصالٍ	فصحى
وضاحكٍ عن بردٍ مُشرقٍ	فصحى
أما لي على الشوقِ اللجوجِ معينُُ	فصحى
لقد أَحْللتُ سِرَّكِ من ضميري	فصحى
أُنظرإلى شمسِ القصورِ وبدرشها	فصحى
دعانا أبو عمروٍ عميرُ بنُ جعفرٍ	فصحى
كالأُسْدِ بأْساً والبدورِ إضاءَة ً	فصحى
سمة ُ الصبابة ِ ظفرة ٌ أو عبرة ٌُ	فصحى
يا عَيْنُ لا للغَضَا ولا الكُثُبِ	فصحى
ليس ذا الدمعُ عيني ولكن	فصحى
نباتٌ في الرؤسِ له بياضٌ	فصحى
وقنانٍ زواهرِ هنَّ بالشَّمسُ	فصحى
ما حال حتّى قُلْتُ حَوْلٌ كاملٌ	فصحى
ياربَّ خرقٍ كأنَّ اللهُ قال لهُ	فصحى
الكلبُ فوقَ أناسٍ أنتَ مالكهمُْ	فصحى
فتى ً كانَ مثلَ السَّيْفِ من أينَ جِئْتَهُ	فصحى
لا وحبيّكِ ما مللتُ سقاماً	فصحى
وكأس صهباءَ صِرْفٍ ما سَرَتْ بِيَدٍ	فصحى
أيُّها السائلُ عنِّيُ	فصحى