وقد شذبتك الحادثات وإنما |
فصحى |
ومرت فقالت:متى نلتقي؟ |
فصحى |
فمن لم يردك فلا تُرِدْه |
فصحى |
كأن إبريقنا والقطر في فمه |
فصحى |
أشَاقَكَ مَغْنى مَنْزِلٍ مُتَأبِّدِ |
فصحى |
ومريضة ٍ مرضَ الهوى |
فصحى |
سُبْحَانَك اللّهُ لو شِئْتَ امتسَخْتَهُمَا |
فصحى |
منَعَ النَّوْمَ طارقٌ منْ «حُبابهْ» |
فصحى |
ومن عجب الأيام أن قمت ناطقاً |
فصحى |
عاد الغداة َ الصبَّ عيدُ |
فصحى |
يا شوْقَ منْ بَاتَ مشْغُوفاً ومُجْتَنَبا |
فصحى |
ابْنَ نِهْيَا رَأسٌ علَّي ثَقِيلُ |
فصحى |
ألا إن أبا زيدٍ |
فصحى |
ودعجاءِ المحاجرِ من معدٍّ |
فصحى |
أهمّ بأنْ أقول وَدِدْتُ أَنِّي |
فصحى |
أذكرت نفسي عشية الأحدِ |
فصحى |
يا صاح كلني إلى بيضاء معطار |
فصحى |
وأخٍ ذي ثقة آخيتهُ |
فصحى |
تَجَالَلْتُ عَنْ فِهْرٍ وَعَنْ جَارَتَيْ فِهْرِ |
فصحى |
ودَعَانِي مَعْشَرٌ كُلُّهُمُ |
فصحى |
تَأبَّدَتْ بُرْقَة ُ الرَّوْحَاء فَاللَّبَبُ |
فصحى |
نَزَلَتْ في السواد من حَبَّة ِ القلـ |
فصحى |
هجر الوساد فبات غير موسَّد |
فصحى |
إن الوداع من الأحباب نافلة ٌ |
فصحى |
"خشاب" هل لمحبٍّ عندكم فرجُ |
فصحى |