الشريف الرضي

الاسم -
دعا بالوحاف السود من جانب الحمى فصحى
لِلَّهِ ثُمّ لَكَ المَحَلُّ الأعْظَمُ فصحى
صَبْراً عَلى نُوَبِ الزّمَا فصحى
لأشْكُرَنّكَ مَا نَاحَتْ مُطَوَّقَة ٌ فصحى
ألا يا لقَومي للخطوب الطوارق فصحى
تخيرته اطول القوم باعا فصحى
نهنه عتابك إلاَّ أن هفا جرم فصحى
ألا مَنْ عَذِيرِي في رِجالٍ تَوَاعَدُوا فصحى
خَيرُ الهَوَى مَا نجَا مِنَ الكَمَدِ فصحى
لو كان يعتبني الحمام فصحى
برُؤمِ السّيُوفِ وَغَرْبِ الرّمَاحِ فصحى
إلى أينَ مَرْمَى قَصْدِها وَسُرَاهَا فصحى
رِدِي، يا جِيادي، وَأذَني برَحيلِ فصحى
أتَرَى دِيَارَ الحَيّ بِالـ فصحى
دَعِ الذّميلَ إلى الغاياتِ وَالرَّتَكَا فصحى
عارضا بي ركب الحجاز من سكن أسائله فصحى
غَدَتْ عِرْسِي تُجَرِّمُ لي ذُنُوباً فصحى
ستعلمون ما يكون مني فصحى
نزوت نزاء الجندب الجون ضلة فصحى
لَوْ رَأيْتُ الغَرَامَ يَبلُغُ عُذْرَا فصحى
لولا يذم الركب عندك موقفي فصحى
عَظِيمُ الأسَى في هذهِ غَيرُ مُقنِعِ فصحى
أرَى بَغدادَ قَدْ أخنَى عَلَيهَا فصحى
ألا أيّها الرّكبُ اليَمانُونَ عَهدُكم فصحى
أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً فصحى