| ومن نكد الدُّنْيا إِذا مَا تَعذَّرت |
فصحى |
| تَتِيهُ كِبْراً وَلكِنْ |
فصحى |
| ما زارهُ الطَّيفُ بعدَ اليومِ مُعْتَمِدا |
فصحى |
| لو أَشْرَقَتْ لك شمسُ ذاك الهَوْدَجِ |
فصحى |
| .....أنباكَ شاهدُ أمري عن مُغَيَّبهِ؛ |
فصحى |
| إنّ شَهْر الصّيامِ إذ جاء في فصـ |
فصحى |
| وخرقاءُ قد تاهَتْ على من يرومُها |
فصحى |
| قد طَفِحَ القَلبُ بالهُمومِ فإنْ |
فصحى |
| فكمْ مِنْ روحَة ٍ والشَّمـ |
فصحى |
| ما عُذْرُنا في حَبْسِنَا الأَكْوابا |
فصحى |
| إذا تَغَنَّتْ بعودِها «شَغَفٌ» |
فصحى |
| بُليتُ بأحسنِ الثَّقَليـ |
فصحى |
| حُورٌ شَغَلْنَ قلوبَنا بفراغِ |
فصحى |
| يُرَى فيهِ إِيماضُ السُّيُوفِ كأَنَّهُ |
فصحى |
| قُلْ لمن يشْتَهي المديحَ ولكنْ |
فصحى |
| لاَ تَحْسِبُوا أَنّني بَاغٍ بِكُمْ بَدَلاً |
فصحى |
| ويكشفُ بالآراء ما كان مشكلاً |
فصحى |
| وجاهلٍ بالغرام قلتُ له، |
فصحى |
| لَمَّا تَبَدَّى «الكُوفِيُّ» يُنشِدُنا |
فصحى |
| أما ترى الغيمَ يا مَنْ قلبه قاسي |
فصحى |
| وليلة ٍ ليلاء في اللَّـ |
فصحى |
| لو أنَّ في فمهِ جمراً وأنشدَنا |
فصحى |
| بَدَا فأَراكَ الشَّمس في الْغُصُن النَّضْر |
فصحى |
| فَتَكْتَ فَلا تأخُذَنْ مَنْ فتَكْ |
فصحى |
| يا نديمي أَطْلِقِ الفَجْـ |
فصحى |