| لأخي الحب عبرة ما تجف |
فصحى |
| في غير شأنك بكرتي وأصيلي |
فصحى |
| كم في بني الروم من أعجوبة مثل |
فصحى |
| نفسي فداؤك ما أعلك |
فصحى |
| بلوت الحب موصولا وصولا |
فصحى |
| تلبست للحرب أثوابها |
فصحى |
| كأن تشتكي السفر الحيارى |
فصحى |
| وفوارة ماؤها في السماء |
فصحى |
| من أنت إن حصلت يابن استها |
فصحى |
| أأحمد هل لأعيننا اتصال |
فصحى |
| وقالوا تجنبها تنفق فاجتنبتها |
فصحى |
| رأيت الإنبساط إليك يحظي |
فصحى |
| أبا علي يا فتى الأشعر |
فصحى |
| أبلغ أبا حسن وكنت أعده |
فصحى |
| صبابة راح عنها غير مزجور |
فصحى |
| لعمرك ما ينفك يخطر بيننا |
فصحى |
| يا أبا غانم غنمت ولا زا |
فصحى |
| فجأته طالب ذي حاجة |
فصحى |
| جاد الذفافي في أرضه |
فصحى |
| نال من الحسن منتهى أمله |
فصحى |
| تلوم المادرائيين جهلا |
فصحى |
| جرى الله خيرا والجزاء بكفه |
فصحى |
| طاف الوشاة به فصد وأعرضا |
فصحى |
| عهد لعلوة باللوى قد أشكلا |
فصحى |
| عهدي بربعك مثلا آرامه |
فصحى |