| مرَّتْ بنا بمصلَّى الخَيْفِ سانحة ٌ |
فصحى |
| ألا إني وهبتُ اليومَ نفسي |
فصحى |
| وفي النَّفَر الغادينَ وجهٌ أُحبُّهُ |
فصحى |
| أجرِ المدامعَ كيف شيتا |
فصحى |
| سَئِمتُ مُقامي في الغبينة ِ مُغْمَدا |
فصحى |
| بنفسى من رأيتُ بجنحِ ليلٍ |
فصحى |
| تَزوريننا وَهْناً، ولو زرتِ في الضُّحى |
فصحى |
| دعى منظري إنْ لم أكنْ لكِ رائعاً |
فصحى |
| أرى عزّة ً من بين أثناء ذلّة ٍ |
فصحى |
| شاقك البرقُ اليما |
فصحى |
| بجانب الكرخ من بغداد عنّ لنا |
فصحى |
| لم تدعْ لى نوبُ الأيّامِ فى الخلقِ خليلا |
فصحى |
| لعينِك منها يومَ زالتْ حمولُها |
فصحى |
| أما رأيتَ ضُحَيّا |
فصحى |
| برعاكمْ يا أهلَ يثربَ حاجي |
فصحى |
| أتارِكي أَتَلافَى اليأسَ بالأملِ |
فصحى |
| يا طالبَ الدّنيا على ذلٍّ بها |
فصحى |
| أرنى العجائبَ يا أباها |
فصحى |
| أيا زائراً باللّيل من غيرِ أنْ يَسري |
فصحى |
| أروني أمرأً من قبضة ِ الدَّهرِ مارقا |
فصحى |
| أظنك من جدوى الأحبة قانطا |
فصحى |
| يا مليكَ الورى ومن عقد اللـ |
فصحى |
| أتَتْني كما بُلِّغتْ مُنْية ٌ |
فصحى |
| أما الحبيب فقد فزنا بزورتهِ |
فصحى |
| ونَجلاءَ لا تَرْقا لها الدّهرَ دمعة ٌ |
فصحى |