| من ذا الطبيبُ لأدوائى وأوجاعى |
فصحى |
| أقول لزيدٍ كفكفِ الخيلَ عنوة ً |
فصحى |
| ما ضرّ طيفكِ لو والى زياراتي |
فصحى |
| أأغفُلُ والدَّهرُ لا يغفُلُ |
فصحى |
| ألا يا ابنة َ الحيَّينِ مالي ومالَكِ |
فصحى |
| شبابَكِ عنّي فالمشيبُ لباسي |
فصحى |
| سقى دارَها حيث استقرتْ بها النّوى |
فصحى |
| إذا ما حَذرتَ الأمرَ فاجعَلْ إِزاءَه |
فصحى |
| ولو شئتِ لمّا أزمعَ الحيُّ رَوْحَة ً |
فصحى |
| ما لكِ فيَّ ربَّة َ الغَلائِلِ |
فصحى |
| ـنكرتْ ليلة َ اعتنقنا حسامي |
فصحى |
| ألا يا قومُ للقدرِ المتاحِ |
فصحى |
| قصدت بيأسي منك إقذاءَ ناظري |
فصحى |
| لي منزلٌ ولمنْ سلاكُمْ منزلُ |
فصحى |
| يا إبلى روحى على الأضيافِ |
فصحى |
| أفى كلّ يومٍ لى حميمٌ أفارقهْ |
فصحى |
| إنْ كنتَ ترغبُ " في الثوا |
فصحى |
| ضرَّمَ قلبي فاضَطَرمْ |
فصحى |
| ألا لله ما صنع الحمامُ |
فصحى |
| صدتْ أسيماءُ عن شيبي فقلتُ لها |
فصحى |
| سَلِ الجِزْعَ أين المنزلُ "المتنازحُ" |
فصحى |
| لمنْ ضَرَمٌ أعلى اليَفاعِ تَعلّقا |
فصحى |
| ألا يا أيُّها الحادي |
فصحى |
| أرقتُ للبرق بالعلياء يضطرمُ |
فصحى |
| قلتُ لمسودٍّ له شعرهُ |
فصحى |