| خلِّ مَن كان للجنادل جارا |
فصحى |
| بني الحفيظة هل للمجد من طلبٍ |
فصحى |
| حلّ ذاك الكِناسَ ظبيٌ ربيبُ |
فصحى |
| لك الّليلَ بعد الذّاهبين طويلا |
فصحى |
| أَعَلَى الرَّكائبِ سارتِ الأحداجُ |
فصحى |
| بَلَغْنا ليلة َ "الشِّعبِ" |
فصحى |
| أيّها السّائلُ كى يعـ |
فصحى |
| أرّقَ عينى طارقٌ |
فصحى |
| فما ماءُ مُزْنٍ بات جَفْنَ سحابة ٍ |
فصحى |
| رماكَ فأَصْماك امرؤٌ لم تكنْ له |
فصحى |
| خذوا من جفونى ماءها فهى ذرّفُ |
فصحى |
| أؤملُ أن أعيش ودون عيشي |
فصحى |
| مَنْ لداعٍ لا يجابُ |
فصحى |
| ومن السعادة أن تموت وقد مضى |
فصحى |
| ألا قلْ للوزير مقالَ مثنٍ |
فصحى |
| إلامَ أرامي في المنى وأرادي |
فصحى |
| زَعازعٌ ثمّ نُكْبُ! |
فصحى |
| أجبرتنا لا جمع اللهُ شملنا |
فصحى |
| رقدتِ وأسهرتِ ليلاً طويلا |
فصحى |
| إذا لم تَستطعْ للرُّزْءِ دَفْعاً |
فصحى |
| أيا ملكَ الأملاكِ قد جاءني الذي |
فصحى |
| أدِرْ أيّها السّاقي الكؤوسَ على صَحْبِي |
فصحى |
| أضنّاً بالتّواصلِ والتّصافى |
فصحى |
| أقلا فشأنكما غيرُ شانى |
فصحى |
| رمِ النّجاءَ عن الفحشاءِ والهونِ |
فصحى |