| تعالوا إلى ما بيننا من تجرُّمٍ |
فصحى |
| رأيتُكُمُ تَجْنون ما قد غَرستُمُ |
فصحى |
| فيا طيفَها ألاّ طرقتَ رحالنا |
فصحى |
| لنشرِ فضلك آثاري وأخباري |
فصحى |
| مَن كان لا تُرضيه منك مودَّة ٌ |
فصحى |
| نجوتُ القَنا والبيضُ تدمَى مُتونُها |
فصحى |
| شكرتك ربي معْ يقيني بأنني |
فصحى |
| في كلّ يومٍ أرى عجيباً |
فصحى |
| لو كنتُ أملكُ للأقدار واقية ً |
فصحى |
| من أين لى معدٍ على الأيّامِ |
فصحى |
| مَن ذا يؤمِّلُ بعدَك الأيّاما |
فصحى |
| منْ مبلغٌ عنّى بنى مالكٍ |
فصحى |
| أَلمَّتْ بنا بعدَ الهدوِّ، وربمَّا |
فصحى |
| كلُّ يومٍ غريبة ٌ للخطوبِ |
فصحى |
| لا تَقْربنَّ عَضيهَة ً |
فصحى |
| أفي كلَّ يومٍ لي منى ً أستجدها |
فصحى |
| تلكَ الدِّيارُ برامَتينِ هُمودُ |
فصحى |
| أبَتْ زَفَراتُ الحبِّ إلاَّ تَصعُّدا |
فصحى |
| كم ذا تطيش سهامُ الموتِ مخطئة ً |
فصحى |
| إني مررتُ على جنا |
فصحى |
| قل لقومٍ لا أبالى |
فصحى |
| أتدري مَن بها تلك الدِّيارُ؟ |
فصحى |
| بنفسى من لقيتُ غداة َ " جمعٍ " |
فصحى |
| قلْ لمنْ خدُّهُ منَ اللّحْظِ دام: |
فصحى |
| هل العزُّ إلاّ فى متونِ السّوابقِ |
فصحى |