| كم للنّواظر من دمٍ مَطلولِ |
فصحى |
| من أين لى معدٍ على الأيّامِ |
فصحى |
| منْ مبلغٌ عنّى بنى مالكٍ |
فصحى |
| كلُّ يومٍ غريبة ٌ للخطوبِ |
فصحى |
| أفي كلَّ يومٍ لي منى ً أستجدها |
فصحى |
| تلكَ الدِّيارُ برامَتينِ هُمودُ |
فصحى |
| أبَتْ زَفَراتُ الحبِّ إلاَّ تَصعُّدا |
فصحى |
| قل لقومٍ لا أبالى |
فصحى |
| أتدري مَن بها تلك الدِّيارُ؟ |
فصحى |
| ضنَّ عنّي بالنَّزْرِ إذْ أنا يقظا |
فصحى |
| قلْ لمنْ خدُّهُ منَ اللّحْظِ دام: |
فصحى |
| هل العزُّ إلاّ فى متونِ السّوابقِ |
فصحى |
| و أعرضتِ حتى لا أراك وإنما |
فصحى |
| ألا لا تَصِدْني بإِطماعة ٍ |
فصحى |
| إن كان غيبك الترابُ الأحمرُ |
فصحى |
| كم ذا تذلّ بهذا الأمر أرءسنا |
فصحى |
| هل ليالي بالمنقى رجوعُ |
فصحى |
| ألا يا لَقومي لاعْتنانِ النَّوائبِ |
فصحى |
| تُطالبُني نفسي بما غَيرُهُ الرِّضا |
فصحى |
| لا تلمِ الدّهرَ ولا تعذلِ |
فصحى |
| ليسَ في العشقِ جُناحُ |
فصحى |
| قالتْ: ضَنَنْتَ علينا بالدُّموعِ وقد |
فصحى |
| من دلّنى اليومَ على صاحبٍ |
فصحى |
| فى العناءِ الطّويل كيف وقعتمْ ؟ |
فصحى |
| إنْ عاقبَ الشَّيبُ السَّوادَ بمَفْرَقي |
فصحى |