| لم يبق لي غير أن أموت كما | فصحى | 
                                                                            
                                            | وكَّلتِ الكنديَّ مولاتُنا | فصحى | 
                                                                            
                                            | قسماً بمن ضمَّتْ أباطحُ مكة ٍ | فصحى | 
                                                                            
                                            | واللهِ إنَّ خيارَ بلدتكم | فصحى | 
                                                                            
                                            | عنديَ مملوكة ٌ إِذا حَملتْ | فصحى | 
                                                                            
                                            | لا عادَ في حلبٍ زمانٌ مرَّ لي | فصحى | 
                                                                            
                                            | للّهِ قاضي ديندوزَ فإِنهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | كم ذا  التَّبظرمُ زائداً عن حدّهِ | فصحى | 
                                                                            
                                            | جعل العتاب الى الصدود توصٌّلا | فصحى | 
                                                                            
                                            | ظننتُ سليماناً جَواداً يهزُهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | فديتُ فتى ً ثاقبَ فكرهِ | فصحى | 
                                                                            
                                            | ومن عجبِ الأيامِ أنَّ شفاعتي | فصحى | 
                                                                            
                                            | ما اسمٌ إِذا قَطَّعوهُ كان أَربعة ً | فصحى | 
                                                                            
                                            | لِمَ أَخَّرتَني وقدَّمتَ غيري | فصحى | 
                                                                            
                                            | آلَيْتُ لا آتي بُخارى بعدَها | فصحى | 
                                                                            
                                            | رأيتُ سليمانَ الدَّعيِّ معرَّضاً | فصحى | 
                                                                            
                                            | كم طعنة ٍ أنهرها حدُّهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | حَيَّا محلَّ الحاجبية ِ بالحِمى | فصحى | 
                                                                            
                                            | ياأيها الملكُ المعظّمُ سنة ٌ | فصحى | 
                                                                            
                                            | لا رعى اللهُ ليلتي في بخارى | فصحى | 
                                                                            
                                            | وراحلٍ سرتُ في صحبٍ أؤملهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | قلْ للنَّجيبِ صرمتَ حبلَ مودَّتي | فصحى | 
                                                                            
                                            | وسائقُ الصبيانِ أضحى ابنُه | فصحى | 
                                                                            
                                            | لِطيفكمُ عندي يدٌ لا أضيعها | فصحى | 
                                                                            
                                            | سألتُ السديدَ الفاضليِّ وقد بدا | فصحى |