| مالي وللشفعاء فيما أرتجي |
فصحى |
| لهف نفسي على ديار من السـ |
فصحى |
| بُعداً لمن شَرُّه أعْمَى ، يُصيب ولا |
فصحى |
| أقولُ للعين في يومِ الفرَاقِ، وَقد |
فصحى |
| يَريبنِي ما أرى منكُم، ويَعطِفُنِى |
فصحى |
| أرى الموت يستقري النفوس ولا أرى |
فصحى |
| يا ناق شطت دراهم فحني |
فصحى |
| يأبى احتمال الضيم لي خلق |
فصحى |
| أبا الحارث اسلم من حوادث دهرنا |
فصحى |
| ذكَر الوفَاءَ خيالُك المُنتابُ |
فصحى |
| أأحبَابَنَا مَن غَابَ عمَّن يودُّه |
فصحى |
| أبني السرى والبيد لا |
فصحى |
| أهكذا أنا باقي العمر مغترب |
فصحى |
| وغزال في فيه راح ودر |
فصحى |
| أفكر في فرية ما تلاقي |
فصحى |
| صاحبهمُ بترفّقٍ ما أصبحوا |
فصحى |
| نمنا عن الموت والمعاد فأصـ |
فصحى |
| ألمياء إن شطت بنا الدار عنوة ً |
فصحى |
| يقُولُون لي: أفنيتَ كلَّ ذخيرة ٍ |
فصحى |
| إلى كَم ترتجِي عطفَ الملُولِ |
فصحى |
| متى أرى الطُّوبانَ قد مَهَّدت |
فصحى |
| تيقظ فمن يشناك يسهر ليله |
فصحى |
| إذا تقوّسَ ظهرُ المرءِ من كِبَرٍ |
فصحى |
| أبا البركات لي مولى ً جواد |
فصحى |
| إلى الله أشكو فرقة ً دميت لها |
فصحى |