| أبا تُرابٍ، دهرُنا جاهلٌ |
فصحى |
| ما أنتَ أوّلُ من تنَاءتْ دَارُه |
فصحى |
| حتَّامَ قلبي بالكآبة ِ مُكَمدُ |
فصحى |
| أيها الغافلون عن سكرة المو |
فصحى |
| يا مَن به سَلْوَتِي عن كلّ مفْتَقَدٍ |
فصحى |
| مالي وللجبل الأغر وإنما |
فصحى |
| تخرَّمَتِ الأيامُ أهلَ مودَّتِي |
فصحى |
| وسر إلى بحر خضم له |
فصحى |
| ونَازِحٍ، في فُؤادي من هواهُ صَدًى |
فصحى |
| إن سرَّ أعدائِيَ أَن عَضَّنِي |
فصحى |
| تصاممت عن لوم العذول كأنما |
فصحى |
| تلق ذوي الحاجات بالبشر إنه |
فصحى |
| مواصلتي كتبي إليك تزيدني |
فصحى |
| يا فتنة ً عرَضَتْ لي بعد ما عَزَفَت |
فصحى |
| انظر شماتة عاذلي وسروره |
فصحى |
| قُل للخِطوبِ: إليكِ عنِّي، إنَّ لي |
فصحى |
| كتابى ِ، ولولاَ أنَّ يأَسي قد نَهى اشـ |
فصحى |
| كَم إلى كم أُكَاتِمُ النّا |
فصحى |
| كم تقصِدُ الماجِدِينَ الفاضِلِين، وكم |
فصحى |
| إن كنتُ في مصرَ مجهولاً، وقد شُهرت |
فصحى |
| لخمس عشرة نازلت الكماة إلى |
فصحى |