أسامة بن منقذ

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
رَقَصتْ أرضُه عشيَّة َ غنَّى الرّ	فصحى
أيرجعُ لي شرخُ الشباب وعصره	فصحى
لنَا هَجمة ٌ للحقِّ إن نابَ، والقِرى	فصحى
حمَّلتُ ثِقْلِيَ بعد ما شِبتُ العَصا	فصحى
كم ذا التجني وكثرة العلل	فصحى
تباركَ اسمُكَ، كم من کية ٍ شهِدَتْ	فصحى
قُلْ لمن تَاه بالجمال عَلينا:	فصحى
لحَى اللّهُ أرضاً يرشُفُ المرءُ رِزْقَه	فصحى
ما حيلَتي في المَلُولِ، يظلمني	فصحى
أُنظرِ إلى لَعِبِ الزمانِ بأهلِه	فصحى
قُل لمن أوحَشَ بالـ	فصحى
نَفْسى الفداءُ لمن يُعاتِبُنى	فصحى
مالي وللجبل الأغر وإنما	فصحى
إلى الله أشكو من جوى ً لم أجد له	فصحى
أرى شعرات ينتبذن كأنها	فصحى
لأشكرن اهتماماً منك يذكرني	فصحى
لم قُل لمن يَرْعَ عَهِدي	فصحى
كَم إلى كم أُكَاتِمُ النّا	فصحى
نَظَرتْ بياضَ مفارقي، فاسترجَعتْ	فصحى
يا منتهى الأمل امتدت مطارحه	فصحى
إن كنتُ في مصرَ مجهولاً، وقد شُهرت	فصحى
لخمس عشرة نازلت الكماة إلى	فصحى
دعوني أبح ما مثل وجدي يججد	فصحى
يا آمرِى بالصَّبرِ، إنْ	فصحى
من عاذر لي ومن للصب يعذره	فصحى