| يا عجباً من وشك بين ما رغت |
فصحى |
| بعدت مسافة بيننا وتوحشت |
فصحى |
| وقفت على رسم ببيداء بلقع |
فصحى |
| يا لائم المشتاق تعـ |
فصحى |
| خَلِيلى َّ، زُورَابِى ”رُوَيْقَة َ“ إنَّني |
فصحى |
| لكن مكاني من أنعم الملك الصا |
فصحى |
| أبا حسنٍ في طيِّ كلّ مساءَة ٍ |
فصحى |
| فَوِّض الأمرَ راضيَا |
فصحى |
| أحببتها في عنفوان الصبا |
فصحى |
| يا مُنعِماً، مَوْردُ إحسانِه |
فصحى |
| ارضَ الخُمولَ، تَعشْ به في نَجْوَة ٍ |
فصحى |
| يا من يهين المال في كسب العلا |
فصحى |
| قمر إذا عتبته شغفاً به |
فصحى |
| ما خَطَر السُّلوانُ في بَالِى |
فصحى |
| وكيفَ أشكرُ مَن أسدَى إلى َّ يداً |
فصحى |
| بنفسي بعيد الدار بي من فراقه |
فصحى |
| لما رأيت صروف هـ |
فصحى |
| أنيسيَ في ليلِ القطيعة ِ مُشْبِهي: |
فصحى |
| يا غافلين عن الأمر الذي خلقوا |
فصحى |
| ماذا يروعك من وجدي ومن قلقي |
فصحى |
| مروع بالقلى والصد ليس له |
فصحى |
| غَادَيتَنِي حين عاديتُ الورَى فِيكَا |
فصحى |
| أجيرة َ قَلبي، إن تَدانَوْا، وإن شَطُّوا |
فصحى |
| كف عني واش وأغضى رقيب |
فصحى |
| ولمّا تَصافَينا وأخلص وُدُّنَا |
فصحى |