بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ |
فصحى |
مروع بالقلى والصد ليس له |
فصحى |
يا لائم المشتاق تعـ |
فصحى |
وافى كتابك مفتوحاً فبشرني |
فصحى |
ارضَ الخُمولَ، تَعشْ به في نَجْوَة ٍ |
فصحى |
ماذا يروعك من وجدي ومن قلقي |
فصحى |
رأيت ما تلفظ الموسى فآسفني |
فصحى |
وكيفَ أشكرُ مَن أسدَى إلى َّ يداً |
فصحى |
خَلِيلى َّ، زُورَابِى ”رُوَيْقَة َ“ إنَّني |
فصحى |
مُعينَ الدِّينِ، كم لك طوقُ منٍّ |
فصحى |
كفى حزنا أن الحوادث قصرت |
فصحى |
أصبحت كالنسر خانته قوادمه |
فصحى |
لو كانَ رزقُ الفتَى بقوَّتهِ |
فصحى |
قَلبِي وصَبري إلفَان مُذْ خُلِقَا |
فصحى |
صحَا، وللجهلِ أوقاتٌ وميقاتُ |
فصحى |
يا غافلين عن الأمر الذي خلقوا |
فصحى |
أحببتها في عنفوان الصبا |
فصحى |
إيهاً، بحقَّكَ مجدَ الدّين تعلَمُ أنَّ |
فصحى |
كف عني واش وأغضى رقيب |
فصحى |
ألا أبلغا عني أناساً صحبتهم |
فصحى |
كم ترزمي وكم تحني يا ناق |
فصحى |
ولمّا تَصافَينا وأخلص وُدُّنَا |
فصحى |
لا تَرْتَجِ الخلقَ؛ فالأبوابُ مُرْتَجَة ٌ |
فصحى |
لا تجزعن لخطب |
فصحى |
أجيرة َ قَلبي، إن تَدانَوْا، وإن شَطُّوا |
فصحى |