عِشْ يا ابن آدمَ عِدّةَ الوزنِ الذي |
فصحى |
عليكم بإحسانِكم، إنّكم |
فصحى |
غنِينا في الحَياةِ ذوي اضطرارٍ، |
فصحى |
فاءَ لكَ الحِلمُ، فالْهَ عن رشإٍ، |
فصحى |
لا ذَنبَ للدّنيا، فكيفَ نَلُومُها؟ |
فصحى |
لعَمرُكَ، ما الدّنيا بدارِ إقامَةٍ؛ |
فصحى |
لقد لقيَ المرءُ، من دهرِهِ، |
فصحى |
لو كانَ يدري أُوَيسُ ما جَنتْ يدُه |
فصحى |
لو كانتِ الخمرُ حِلاًّ ما سمَحتُ بها |
فصحى |
ما لي رأيتُكَ لا تُلِمُّ بمسجِدٍ، |
فصحى |
إذا ما عَدَدتُ السّنّ عُدْتُ بترحَةٍ، |
فصحى |
إرِجعْ إلى السّنّ، فانظُرْ ما تَقادُمُها، |
فصحى |
إلهنا اللَّهُ، مَلْكٌ أوّلٌ، أحدٌ، |
فصحى |
إنّ الطّبيبَ وذا التّنجيمِ ما فَتِئا |
فصحى |
الخَلْقُ من أربَعٍ مُجَمَّعةٍ: |
فصحى |
العَقلُ يُخبرُ أنّني في لُجّةٍ |
فصحى |
بعلم إلهي يوجِدُ الضعفُ شيمتي، |
فصحى |
تقواكَ زادٌ، فاعتقدْ أنّه |
فصحى |
تناهبت، العيشَ، النفوسُ، بغِرّةٍ، |
فصحى |
جرى المَينُ فيهمْ، كابراً بعدَ كابرٍ، |
فصحى |
حَياتيَ، بعدَ الأربعينَ، منيّةٌ، |
فصحى |
خبرَ الحياةَ شُرورَها، وسُرورَها، |
فصحى |
داءُ هذا الأنامِ لا يَقبَلُ الطّبّ،داءُ هذا الأنامِ لا يَقبَلُ الطّبّ، |
فصحى |
دَهرٌ يَمُرُّ كما ترى، فأهلّةٌ |
فصحى |
رأى الأقوامُ دُنياهمْ عَروساً، |
فصحى |