أيَعلَمُ نَجمٌ طارِقٌ برَزِيّةٍ، |
فصحى |
إنّ الغِنى لَعزيزٌ، حينَ تطلبُهُ، |
فصحى |
أشَمِمْنا لُبنَى، فقلنا: لُبَينَى، |
فصحى |
يا حاديَينا! ألا سُوقا بنا سَحَراً؛ |
فصحى |
مُنى صِلّ حَرْبٍ نالَها بالمَناصِلِ، |
فصحى |
أزولُ، وليسَ في الخَلاّقِ شكُّ، |
فصحى |
مَن يعرِفِ الدّنيا يَهُنْ، عندَهُ، |
فصحى |
أصمُتْ وإن تأْبَ فانطق شطر ما سمعتْ |
فصحى |
وجدتُ سجايا الفضلِ، في الناس، غُرْبة، |
فصحى |
يا حَصانَ النّساءِ! كم فارساً وُلـ |
فصحى |
أمورُ سكّانِ هذي الأرضِ كلّهِمُ، |
فصحى |
إذا خَطَبَ الزّهراءَ كَهلٌ وناشىءٌ، |
فصحى |
إذا كسرَ العبدُ الإناءَ، فعَدّهِ |
فصحى |
ما قرّ طاسُك في كفّ المُديرِ لهُ، |
فصحى |
إذا المرءُ لم يغلِبْ، من الغيظِ، سَورَةً، |
فصحى |
إذا قيلَ غالَ الدّهرُ شيئاً، فإنّما |
فصحى |
ما غابَ إسحاقُ البرايا عَنهُمُ، |
فصحى |
نهانيَ عَقلي عن أمورٍ كثيرةٍ، |
فصحى |
أرى طِوَلاً عمَّ البرِيّةَ كلّها، |
فصحى |
أزِلْ همومَ الفُؤادِ واصبِرْ، |
فصحى |
يُخَبّرونَكَ عن رَبّ العُلى كذِباً، |
فصحى |
إذا شئتَ أنْ ترْقَى جدارَكَ، مَرّةً، |
فصحى |
ما لي بما بعدَ الرّدى مَخْبَرَهْ؛ |
فصحى |
نفوسٌ أصابتها المَنايا، فلا تكنْ |
فصحى |
أعوذ برَبّيَ من سُخْطِهِ، |
فصحى |