قيس لبنى

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
بِتُّ والهَمُّ يا لبينى ضجيعي	فصحى
وَلِلْحُبِّ آيَاتٌ تُبَيِّنُ لِلْفَتَى	فصحى
وَيْلي وَعَوْلي وما لي حِينَ تُفلِتُني	فصحى
خُذُوا بِدَمِي ـ إنْ مُتُّ ـ كُلَّ خَرِيدة ٍ	فصحى
ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني	فصحى
راحوا يصيدون الظباءَ وإنني	فصحى
أُنْبِئْتُ أنَّ لِخالي هَجْمَة ً حُبُساً	فصحى
وَيَوْمَ مِنًى أعْرَضْتِ عَنِّي فَلَمْ أقُلْ	فصحى
لعمرِي لَقَدْ صاحَ الغرابُ بِبَيْنهِمْ	فصحى
بَليغٌ إذا يَشكو إلى غَيرِها الهَوَى	فصحى
رحلتُ إليهِ مِنْ بَلدي وأهلي	فصحى
قَد قُلتُ لِلقَلبِ لا لُبناكَ فاعترِفِ	فصحى
حلفْتُ لها بالمشْعَرَين وزمزَمٍ	فصحى
جَزَى الرَّحْمن أفْضَلَ ما يُجَازِي	فصحى
وفي الجِيْرَة ِ الغادين مِنْ بَطْن وَجْرَة ٍ	فصحى
ألا يا غُرابَ البَيْنِ هل أنتَ مُخبِرِي	فصحى