| بَانَتْ لُبَيْنَى فَهَاجَ القَلْبَ مَنْ بانا |
فصحى |
| وَددتُ مِنَ الشَّوقِ الذي بي أنَّنِي |
فصحى |
| وإنّي لَمُفْنٍ دَمْعَ عَيْنَيَّ بالبُكَا |
فصحى |
| يَقُولُونَ: لُبْنَى فِتْنَة ٌ كُنْتَ قَبْلَها |
فصحى |
| ماتَتْ لُبَيْنَى فموتها موتي |
فصحى |
| أقولُ لخلَّتي في غيرِ جرمٍ |
فصحى |
| أَرَى بَيْتَ لُبْنَى أصْبَحَ اليَوْمَ يُهْجَرُ |
فصحى |
| هبيني امرءاً إِنْ تُحْسني فهو شاكرٌ |
فصحى |
| سَأُصْرِمُ ـ لُبْنَى ـ حَبْلَ وَصلِكِ مُجْمِلاً |
فصحى |
| بَكِيتُ، نَعَمْ بَكيتُ وَكُلُّ إلْفٍ |
فصحى |
| فإن يحجبوها، أو يَحُل دونَ وصلها |
فصحى |
| وَلَقَدْ أَرَدْتُ الصَّبْرَ عنكِ فعاقَني |
فصحى |
| أمسُّ ترابَ أرضِكِ يا لُبَيْنَى |
فصحى |
| وَيُقِرُّ عَيْنِي وَهْيَ نَازِحَة ٌ |
فصحى |
| صدعتِ القلبَ ثمّ ذررتِ فيه |
فصحى |
| وما حائماتٌ حَمْنَ يوماً وليلَة ً |
فصحى |
| ألا يا رَبعَ لُبْنَى ما تَقُولُ ؟ |
فصحى |
| وَمَا أَحْبَبْتُ أَرْضَكُمُ وَلكِنْ |
فصحى |
| أُرِيدُ سُلُوّاً عَنْ لُبَيْنَى وَذِكْرِها |
فصحى |
| ألا يا غراب البين لونكَ شاحِبٌ |
فصحى |
| إِذَا خَدِرَتْ رِجْلِي تذكَّرتُ مَنْ لَهَا |
فصحى |
| ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي |
فصحى |
| نُبَاحُ كَلبٍ بِأعلى الوادِ مِنْ سَرِفٍ |
فصحى |
| أُحِبُّكِ أَصْنَافَاً مِنَ الحُبِّ لَمْ أَجِدْ |
فصحى |
| ألُبنى لًقًد جًلًت عًليكِ مُصيبتَتي |
فصحى |