| ما نقمتمْ من ثيابٍ خلفة ٍ |
فصحى |
| لَقَدْ عَلِمتْ بَنو النَّجَّارِ أنّي |
فصحى |
| هلْ سرّ أولادَ اللقيطة ِ أننا |
فصحى |
| يا راكِباً إمّا عَرضْتَ فبلّغَنْ |
فصحى |
| ألاَ دَفَنْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ في سَفَطٍ |
فصحى |
| لَقَدْ كانَ قيْسٌ في اللّئامِ مُرَدَّداً، |
فصحى |
| لقد جُدّعتْ آذانُ كعْبٍ وعامرٍ |
فصحى |
| متى تنسبْ قريشٌ، أوْ تحصلْ، |
فصحى |
| تسائلُ عن قرمٍ هجانٍ سميذعٍ، |
فصحى |
| مُزَيْنَة ُ لا يُرَى فيها خَطِيبُ، |
فصحى |
| فلا واللهِ ما تدري هذيلٌ |
فصحى |
| ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني |
فصحى |
| بطيبة َ رسمٌ للرسولِ ومعهدُ |
فصحى |
| كم لِلمنازِلِ من شَهْرٍ وأحْوَالِ، |
فصحى |
| وصقعبُ والدٌ لأبيكَ قينٌ |
فصحى |
| فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً، |
فصحى |
| لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ، |
فصحى |
| أشِرَتْ لَكاعِ وكانَ عادَتَهَا |
فصحى |
| والله مَا أدْري، وإنّي لَسَائِلٌ: |
فصحى |
| وإنما الشِّعْرُ لُبُّ المرْء يَعرِضُهُ |
فصحى |
| مهاجنة ٌ، إذا نسبوا عبيدٌ، |
فصحى |
| وغبنا فلمْ تشهدْ ببطحاء مكة ٍ |
فصحى |
| فمنْ يكُ منهمْ ذا خلاقٍ، فإنه |
فصحى |
| أروُني سُعُوداً كالسُّعودِ التي سَمَتْ |
فصحى |
| إن تمسِ دارُ ابنِ أروى منه خالية ً |
فصحى |