| منعنا رسولَ اللهِ، إذ حلَّ وسطنا، |
فصحى |
| منْ للقوافي بعدَ حسانَ وابنهِ، |
فصحى |
| ما ولدتكمْ قرومٌ من بني أسدٍ، |
فصحى |
| أتركتمُ غزوَ الدروبِ وجئتمُ |
فصحى |
| ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها، |
فصحى |
| على حِينَ أنْ قالَتْا لأيمَنَ أُمُّهُ: |
فصحى |
| سماهُ معشرهُ أبا حكمٍ، |
فصحى |
| وما طلعتْ شمسُ النهارِ ولا بدتْ |
فصحى |
| سائلْ قريشاً وأحلافها |
فصحى |
| فَخَرْتُمْ بِاللِّوَاء، وشَرُّ فَخْرٍ |
فصحى |
| يخافُ أُبَيٌّ جَنانَ العَدُوّ، |
فصحى |
| فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها، |
فصحى |
| ألا مَنْ مُبلِغٌ عنّي رَبِيعاً، |
فصحى |
| لَوَ أنّ اللّؤمَ يُنسَبُ كان عَبْداً لَوَ أنّ اللّؤمَ يُنسَبُ كان عَبْداً |
فصحى |
| زبانية ٌ حولَ أبياتهمْ، |
فصحى |
| وما كثرتْ بنو أسدٍ فتخشى |
فصحى |
| نَصَرُوا نَبيّهُمُ، وشدّوا أزْرَه، نَصَرُوا نَبيّهُمُ، وشدّوا أزْرَه، |
فصحى |
| زَعَمَ ابْنُ نَابِغَة َ اللّئِيمُ بِأنَّنَا |
فصحى |
| إنّ شَرْخَ الشّبابِ والشّعَرَ الأسـ |
فصحى |
| وأفلتَ يومَ الروعِ أوسُ بنُ خالدٍ، |
فصحى |
| ألا أبلغْ بني الديانِ عني |
فصحى |
| اما الحماسُ فإني غيرُ شاتمهمْ، |
فصحى |
| سألْتُ قُرَيشاً وقدْ خَبّرُوا، |
فصحى |
| أبلغْ عبيداً بأنّ الفخرَ منقصة ٌ |
فصحى |