| لله شمسٌ كانَ أوّلها السّها |
فصحى |
| لم يدر ما ألقى من الحبّ |
فصحى |
| لم نؤت ليلتنا الغرّاء من قِصَرِ |
فصحى |
| أين مني عتبُ أحبابٍ هجود |
فصحى |
| بأبي مُنَطَّقَة ُ القَوامِ مَشَتْ |
فصحى |
| وذاتِ دلالٍ لا يزالُ مُسَلّطاً |
فصحى |
| ومالئة ٍ من سناها العيونَ |
فصحى |
| يا جنة َ الوصل التي |
فصحى |
| وزاهدٍ في المال لا ينثني |
فصحى |
| لي سمعٌ عن قول اللواح |
فصحى |
| وَنَيْلُوفَرٍ أوْراقُهُ مُسْتَديرة ٌ |
فصحى |
| أسلمني الدّهرُ للرزايا |
فصحى |
| من شاء أن تسكر راحٌ براحْ |
فصحى |
| قُلْ لِمَنْ ضاهتِ الغزالة َ نورا |
فصحى |
| قد طَيّبَ الآفاقَ طيبُ ثنائِهِ |
فصحى |
| لو أنّ ربعَ شبابي غيرُ مندرسِ |
فصحى |
| وكأنها نونٌ تُمطّ وعينها |
فصحى |
| مُصْفَرَّة ُ الجسم وهي ناحلة ٌ |
فصحى |
| ومعرضة ٍ ولتْ تمدّ تجنباً |
فصحى |
| يا باقة ً في يميني للرّدَى بُذِلَتْ |
فصحى |
| صادَتْكَ مهاة ٌ لم تُصَدِ |
فصحى |
| مَنْ لي بطيبِ الوصلِ من غادة |
فصحى |
| خَلِّ شيبي فلستُ أدْمِلُ جُرْحاً |
فصحى |
| وباقة ٍ مُسْتَحسَنٍ نَوْرُهَا |
فصحى |
| ولّى شبابي وَرَاعَ شَيْبِي |
فصحى |