| حبذا أرضْ ماردينَ وبرّ الـ |
فصحى |
| كتبتَ فما علمتُ أنُورُ نَجمِ |
فصحى |
| ليهنكَ أنّ لي ولداً وعبداً، |
فصحى |
| معانٍ حكتْ في قلوبِ الأنامِ، |
فصحى |
| ومجلِسِ لذّة ٍ أمسَى دُجاهُ، |
فصحى |
| ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ، |
فصحى |
| انظرْ إلى بركة ِ الجِسرَينِ حينَ بَدا |
فصحى |
| بَعَثتُ الحُسامَ إلى مثلِهِ، |
فصحى |
| تحجرَ فيكَ طبعَ الشحّ يبساً، |
فصحى |
| لستُ يوماً أنسَى مودة َ مولا |
فصحى |
| للهِ بالحدباءِ عيشي، فكم |
فصحى |
| لَيسَ عنكَ مُصطَبَرُ، |
فصحى |
| يعطى البليدُ مع الخمولِ، من الغنى |
فصحى |
| إن تصحبِ السلطانَ كن محترسا، |
فصحى |
| وحقِّ الهوى ما حلتُ يوماً عن الهوَى ، |
فصحى |
| وعَصرِ الرّضَا إنّي لدَيك لَفي خُسرِ |
فصحى |
| خدمتي في الهوى عَلَيكم حَرامُ، |
فصحى |
| فواللهِ ما اشتقتُ الحِمَى لحدائقٍ |
فصحى |
| ألا يا مَلِكَ العَصـ |
فصحى |
| تُلَفِّقُ كِذباً، ثمّ تأتي بضِدّهِ، |
فصحى |
| للَّهِ وادي الغرسِ حينَ حلَلتُهُ، |
فصحى |
| وأغَرَّ تِبرِيِّ الإهابِ مُرَدَّدٍ، |
فصحى |
| انهضْ فهذا النجمُ في الغربِ سقطْ، |
فصحى |
| وشادٍ يُشَتّتُ شَملَ الطّرَبْ، |
فصحى |
| أنكَرَ الصّبحُ دَمَ اللّيـ |
فصحى |