| سِرُّكَ إن صنتَهُ بصَمتٍ، |
فصحى |
| لا شَغَلَ اللَّهُ لكم خاطراً، |
فصحى |
| ليَ جارٌ كأنهُ البومُ في الشكلِ، |
فصحى |
| جَزى اللَّهُ عنّا مالكَ الرّقّ كاسمِهِ، |
فصحى |
| وعَصرِ الرّضَا إنّي لدَيك لَفي خُسرِ |
فصحى |
| إذا عَلِمَ العِدى عَنكَ انتِقالي، |
فصحى |
| في فسادِ الأحوالِ للهِ سرٌّ، |
فصحى |
| وبخيلٍ ينالُ من عرضهِ النا |
فصحى |
| فتن الأنامَ بعودِه وبشدوهِ، |
فصحى |
| وأغَرَّ تِبرِيِّ الإهابِ مُرَدَّدٍ، |
فصحى |
| شرفَ اللهُ قدرَ من |
فصحى |
| ولي صاحبٌ يسترجعُ الناسَ كلّما |
فصحى |
| نَسيتَ عهودي، واطّرَحتَ رَسائلي، |
فصحى |
| وأغنَّ مسكيِّ لإهابِ، ووجههُ |
فصحى |
| العيدُ أتَى ، ومن تعشقتُ بعيدْ، |
فصحى |
| إنّ عَبداً أتاكَ يَلتَمِسُ العَفْـ |
فصحى |
| إذا ما تراءَتْ لي مَحاسنُ شَخصِكم |
فصحى |
| رعَى اللهُ ملكاً ما رمتني بربعهِ |
فصحى |
| قد صَبرنا بالوَعدِ منكَ شهوراً، |
فصحى |
| ما للجِبالِ الرّاسياتِ تَسيرُ، |
فصحى |
| يا مَنْ لهُ راية ُ العلياءِ قد رفعتْ! |
فصحى |
| كَتَبتُ على ظَهرٍ إلَيكَ لأنّني |
فصحى |
| نصحتكَ فاصغِ إلى منطقي، |
فصحى |
| وفي النّيل، إذ وَفّى البسيطة َ حقَّها، |
فصحى |
| جنّ الظلامُ، فمذ بدا متبسماً |
فصحى |