وظبيِ إنسٍ ذي معانٍ مكمَّله، |
فصحى |
يا دِيارَ الأحبابِ! باللَّهِ ماذا |
فصحى |
سأُثني على نُعماك بالكَلِم التي |
فصحى |
يا مهيني عندَ المغيبِ ومبدٍ |
فصحى |
هوَ الدّهرُ مُغرًى بالكَريمِ وسَلبِهِ، |
فصحى |
سَلبَتنا فَواتكُ اللّفَتاتِ، |
فصحى |
تيقنَ مذ أعرضتُ أنّي لهُ سالي، |
فصحى |
قيلَ إنّ العقيقَ قد يبطِلُ السحـ |
فصحى |
وبركة ِ نيلوفرٍ زهرُها |
فصحى |
يبشرني قومٌ برتبتِكَ التي |
فصحى |
ربّ أنعمتَ في المديدِ من العمـ |
فصحى |
شجى وشفَى ، لما شَدا وترنّما، |
فصحى |
كم ساهرٍ حرمَ لمسَ الوسادْ، |
فصحى |
ليهنكَ أنّ لي ولداً وعبداً، |
فصحى |
وعودٍ به عادَ السرورُ، لأنّهُ |
فصحى |
بروحي جُوذَرٌ في القَلبِ كانِس، |
فصحى |
رَقَصوا فقامَ الحربُ واشتَبكَ القَنا، |
فصحى |
قد أيقظَ الصبحُ ذواتِ الجناح، |
فصحى |
لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين |
فصحى |
لَيسَ عنكَ مُصطَبَرُ، |
فصحى |
رعَى اللهُ ملكاً ما رمتني بربعهِ |
فصحى |
عذرتُ مولايَ في تركِ العيادة ِ لي، |
فصحى |
عزمتَ، يا متلفي، على السفرِ، |
فصحى |
هذهِ دولة ُ الشبابِ، إذا لم |
فصحى |
وعَصرِ الرّضَا إنّي لدَيك لَفي خُسرِ |
فصحى |