| تَناسَيتَ وعدي، وأهمَلتَهُ، |
فصحى |
| في فسادِ الأحوالِ للهِ سرٌّ، |
فصحى |
| قالَ لنا الديكُ حينَ صوتْ، |
فصحى |
| كَتَبتُ على ظَهرٍ إلَيكَ لأنّني |
فصحى |
| خدمتي في الهوى عَلَيكم حَرامُ، |
فصحى |
| فواللهِ ما اشتقتُ الحِمَى لحدائقٍ |
فصحى |
| حَوَتْ ضِدّينِ، إذ ضَرَبَتْ وغنّتْ، |
فصحى |
| وفي النّيل، إذ وَفّى البسيطة َ حقَّها، |
فصحى |
| كررِ اللومَ عليه إن تشا، |
فصحى |
| إذا مُتُّ، فانعَيني بخَفقٍ مَثالثٍ، |
فصحى |
| سأُثني على نُعماك بالكَلِم التي |
فصحى |
| راقني من لفظكَ المستطابِ |
فصحى |
| إنّي، وإن لم أعُدكَ يَوماً، |
فصحى |
| الحِبّ سَخا، وطَرفُ أعدائي خَسا |
فصحى |
| كَفَى الشّعرَ فخراً أنّه كلّ مُشكِلٍ |
فصحى |
| نَسِيتُكُم لمّا ذَكَرتُم مَساءَتي، |
فصحى |
| وَلائي لآلِ المُصطَفى عِقدُ مَذهَبي، |
فصحى |
| أهلاً بها كالقضبِ في كثبانِها، |
فصحى |
| أيا ملكاً ربعهُ للعفاة ِ، |
فصحى |
| إنّ عَبداً أتاكَ يَلتَمِسُ العَفْـ |
فصحى |
| حبذا أرضْ ماردينَ وبرّ الـ |
فصحى |
| كتبتَ فما علمتُ أنُورُ نَجمِ |
فصحى |
| هَويتُهُ تحتَ أطمارٍ مُشَعَّثَة ٍ، |
فصحى |
| ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ، |
فصحى |
| اصبرْ لعادتكَ الحسنى التي عجلتْ |
فصحى |