| إذا ما تراءَتْ لي مَحاسنُ شَخصِكم |
فصحى |
| قد ارتدى ذَيلَ الظّلامِ الأشيَبِ، |
فصحى |
| حَلّتِ المُومياءُ، وهيَ من المَيـ |
فصحى |
| زَمانُ الرّبيعِ |
فصحى |
| هذهِ دولة ُ الشبابِ، إذا لم |
فصحى |
| تَناسَيتَ وعدي، وأهمَلتَهُ، |
فصحى |
| في فسادِ الأحوالِ للهِ سرٌّ، |
فصحى |
| قالَ لنا الديكُ حينَ صوتْ، |
فصحى |
| كَتَبتُ على ظَهرٍ إلَيكَ لأنّني |
فصحى |
| أقولُ للدّارِ، إذْ مَرَرتُ بها، |
فصحى |
| ثم بلغه أن المهجو توعد ذلك المقترح فخاف وطلب التنصل فغير له في كل بيت لفظة وقال إن سئلت فقل ما قلت إ |
فصحى |
| أزِلْ بالخَمرِ أدواءَ الخُمارِ، |
فصحى |
| حَوَتْ ضِدّينِ، إذ ضَرَبَتْ وغنّتْ، |
فصحى |
| كررِ اللومَ عليه إن تشا، |
فصحى |
| إذا مُتُّ، فانعَيني بخَفقٍ مَثالثٍ، |
فصحى |
| خُذْ من الدّهرِ لي نَصيبْ، |
فصحى |
| رحمَ الإلهُ جوارحاً ضمّ الثرَى ، |
فصحى |
| ولي صاحبٌ يسترجعُ الناسَ كلّما |
فصحى |
| يا سميّ الذي لهُ خبتِ النّا |
فصحى |
| راقني من لفظكَ المستطابِ |
فصحى |
| يا مالِكَ العَصرِ، ومَن |
فصحى |
| الحِبّ سَخا، وطَرفُ أعدائي خَسا |
فصحى |
| العيدُ أتَى ، ومن تعشقتُ بعيدْ، |
فصحى |
| قفي ودعينا قبلَ وشكِ التفرقِ، |
فصحى |
| كَفَى الشّعرَ فخراً أنّه كلّ مُشكِلٍ |
فصحى |