| عَجَزي، عن قَضاءِ حَقّك بالشّكـ |
فصحى |
| العيدُ أتَى ، ومن تعشقتُ بعيدْ، |
فصحى |
| لو بعثتم في طيّ نشرِ النسيمِ |
فصحى |
| كيفَ تَرجو بأن تُساوي حُسَيناً، |
فصحى |
| يا قابضَ المالِ الذي لم تزَلْ |
فصحى |
| إذا ما تراءَتْ لي مَحاسنُ شَخصِكم |
فصحى |
| تُؤنسُني الوَحدة ُ في خَلوَتي، |
فصحى |
| قد ارتدى ذَيلَ الظّلامِ الأشيَبِ، |
فصحى |
| حَلّتِ المُومياءُ، وهيَ من المَيـ |
فصحى |
| زَمانُ الرّبيعِ |
فصحى |
| وحقِّ الهوى ما حلتُ يوماً عن الهوَى ، |
فصحى |
| يا مَنْ لهُ راية ُ العلياءِ قد رفعتْ! |
فصحى |
| فواللهِ ما اشتقتُ الحِمَى لحدائقٍ |
فصحى |
| أقولُ للدّارِ، إذْ مَرَرتُ بها، |
فصحى |
| ثم بلغه أن المهجو توعد ذلك المقترح فخاف وطلب التنصل فغير له في كل بيت لفظة وقال إن سئلت فقل ما قلت إ |
فصحى |
| بثَلاثِ واواتٍ وشِينٍ بَعدَها |
فصحى |
| كررِ اللومَ عليه إن تشا، |
فصحى |
| سأُثني على نُعماك بالكَلِم التي |
فصحى |
| حويتَ الحمدَ إرثاً واكتسابا، |
فصحى |
| لا يَظُنّنّ مَعشَري أنّ بُعدي |
فصحى |
| جنّ الظلامُ، فمذ بدا متبسماً |
فصحى |
| خُذْ من الدّهرِ لي نَصيبْ، |
فصحى |
| ولي صاحبٌ يسترجعُ الناسَ كلّما |
فصحى |
| يا سميّ الذي لهُ خبتِ النّا |
فصحى |
| قد اطمأنّتْ على الحرمانِ أنفُسنا، |
فصحى |