| ولي فَرَسٌ لَيسَتْ شَكوراً، وإنّما |
فصحى |
| إن قصّرَ لفظي فإن طَوْلَك قد طالْ، |
فصحى |
| روحي التي اعتلتْ لبعدي عنكمُ، |
فصحى |
| قالوا اخضِبِ الشّيبَ فقلتُ اقصرُوا، |
فصحى |
| يَقولون: طولُ البُعد يُسلي أخا الهَوَى ، |
فصحى |
| وإبرقٍ لهُ نطقٌ عجيبٌ، |
فصحى |
| كِلانا على ما عَوّدَتهُ طِباعُهُ، |
فصحى |
| لا بَلَغَ الحاسِدُ ما تَمَنّى ، |
فصحى |
| يقبلُ الأرضَ عبدٌ تحتَ ظلكمُ، |
فصحى |
| حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ، |
فصحى |
| قالَ لنا الديكُ حينَ صوتْ، |
فصحى |
| إنّ القَوافيَ عندَنا حَرَكاتُها |
فصحى |
| هَذي لَيلَة ُ السّرورِ التي كُـ |
فصحى |
| عذابُ الهَوَى للعاشِقِينَ أليمُ، |
فصحى |
| ضعفُ رأسي وقلة ُ الإيمانِ |
فصحى |
| ليهنكَ أنّ لي ولداً وعبداً، |
فصحى |
| زجرتُ مرورَ طيركمُ بسعدٍ، |
فصحى |
| بلغي الأحبابَ يا |
فصحى |
| حضوري عندَ مَجدِكَ مثلُ غَيبي، |
فصحى |
| أجلكَ أن تواجهَ بالقليلِ، |
فصحى |
| أنِفَ الخمّارُ من فَرطِ خِباها، |
فصحى |
| صالَ فينا الرّدى جهاراً نهاراً، |
فصحى |
| أمسيتُ ذا ضرّ وفي يدكَ الشفا، |
فصحى |
| أيا من يردُّ الفقرَ باللومِ جاهداً، |
فصحى |
| عاقبتُ من أهواهُ في |
فصحى |