| يا ربّ! ذنبي عظيمُ، |
فصحى |
| سَعَة ُ العُذرِ لي، وضيقُ الحِجابِ |
فصحى |
| انهضْ فهذا النجمُ في الغربِ سقطْ، |
فصحى |
| ومُخَلَّقِ الخَدّينِ من صِبغِ الحَيا، |
فصحى |
| للَّهِ وادي الغرسِ حينَ حلَلتُهُ، |
فصحى |
| إنّ الغنى كشهابٍ كلما اعتكرتْ |
فصحى |
| طافَ، وفي راحتِهِ كأسُ راحْ، |
فصحى |
| لا زِلتَ سَبّاقاً إلى المَكرُمات، |
فصحى |
| ليسَ كلّ الأوقاتِ يجتمعُ الشّمـ |
فصحى |
| يا رَبّ! إني دخلتُ بيتك والـ |
فصحى |
| فَسَدَ الشّربُ حينَ أعوَزَت الرّا |
فصحى |
| أيا ابنَ الكرامِ الكماة ِ الحماة ِ، |
فصحى |
| الوجهُ منكَ عنِ الصوابِ يضلُّني، |
فصحى |
| حيِّ بالصِّرفِ من كؤوسِ المُدامِ، |
فصحى |
| لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين |
فصحى |
| هنيئاً بشهرِ الصّوم للملكِ الذي |
فصحى |
| جَزى اللَّهُ عنّا مالكَ الرّقّ كاسمِهِ، |
فصحى |
| ما للجِبالِ الرّاسياتِ تَسيرُ، |
فصحى |
| قد مَرّ لي لَيلَة ٌ بالدّير صالحَة ٌ، |
فصحى |
| أجلكَ أن تواجهَ بالقليلِ، |
فصحى |
| زجرتني عن التشفعِ نفسٌ، |
فصحى |
| لو أنّ كلّ يَسيرٍ رُدّ مُحتَقَراً، |
فصحى |
| نِلتُ من ودّكَ الجَميلِ انتصافي، |
فصحى |
| وما كانَ ذا سكري من الراح وحدَها، |
فصحى |
| جبالٌ بأرياحِ المنية ِ تنسفُ، |
فصحى |