| طافَ، وفي راحتِهِ كأسُ راحْ، |
فصحى |
| قيلَ إنّ العقيقَ قد يبطِلُ السحـ |
فصحى |
| طُفَيلٌ تُقادُ بأذنابِها، |
فصحى |
| وإنّي لألهو بالمُدامِ، وإنّها |
فصحى |
| يا حَبيبَ الحَبيب دِنهُ كما |
فصحى |
| رَضيتُ ببُعدي عن جَنابكَ عندَما |
فصحى |
| لَن يَقضِيَ الحاجاتِ إلاَّ دِرهَمٌ، |
فصحى |
| وإنّي لمُغرًى بالقَوافي ونَظمِها، |
فصحى |
| بدتْ لنا الراحُ في تاجٍ من الحببِ، |
فصحى |
| في الكيسِ لي عوضٌ عما حوَى الكاسُ، |
فصحى |
| كَفاكَ تَهمي بالنّوالِ وتَهمُلُ، |
فصحى |
| لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين |
فصحى |
| هنيئاً بشهرِ الصّوم للملكِ الذي |
فصحى |
| قالَ النّبيُّ مقالَ صِدقٍ لم يَزَلْ |
فصحى |
| كتَبتُ، فما علمتُ أخَطُّ نَقشٍ |
فصحى |
| يا ربّ! ذنبي عظيمُ، |
فصحى |
| سَعَة ُ العُذرِ لي، وضيقُ الحِجابِ |
فصحى |
| لا تكُن طالباً لِما في يَدِ النّا |
فصحى |
| ومُخَلَّقِ الخَدّينِ من صِبغِ الحَيا، |
فصحى |
| قال الحيا للنسيمِ لمّا |
فصحى |
| أموتُ، وأنتَ تعلمُ ما لقيتُ، |
فصحى |
| رسائلُ صدقِ إخوانِ الصفاءِ، |
فصحى |
| سأُمسِكُ عن جَوابِكَ لا لعَيٍّ، |
فصحى |
| ولي فَرَسٌ لَيسَتْ شَكوراً، وإنّما |
فصحى |
| وإبرقٍ لهُ نطقٌ عجيبٌ، |
فصحى |