بدتْ لنا الراحُ في تاجٍ من الحببِ، |
فصحى |
كَفاكَ تَهمي بالنّوالِ وتَهمُلُ، |
فصحى |
لا بَلَغَ الحاسِدُ ما تَمَنّى ، |
فصحى |
لاحبّ إلاّ للحبيبِ الأولِ، |
فصحى |
ومُخَلَّقِ الخَدّينِ من صِبغِ الحَيا، |
فصحى |
أهلاً بها قَوادِماً رَواحِلا، |
فصحى |
حتامَ أمنحكَ المودة َ والوفا، |
فصحى |
شكرتكَ عنّي شارداتُ قصائدٍ |
فصحى |
وأهيفَ مُغرًى بالجَوارِحِ حَوّمَتْ |
فصحى |
عاندهُ في الحُبّ أعوانُه، |
فصحى |
وجهٌ من البدرِ أحلَى ، |
فصحى |
لَن يَقضِيَ الحاجاتِ إلاَّ دِرهَمٌ، |
فصحى |
تُؤنسُني الوَحدة ُ في خَلوَتي، |
فصحى |
حاشاكَ تسمعُ فيّ ما نقلَ العدى ، |
فصحى |
يا ربّ! ذنبي عظيمُ، |
فصحى |
وظبي حازَ رقي، |
فصحى |
وإنّي لمُغرًى بالقَوافي ونَظمِها، |
فصحى |
يا سميّ الذي دانتْ لهُ الجـ |
فصحى |
وإبرقٍ لهُ نطقٌ عجيبٌ، |
فصحى |
كِلانا على ما عَوّدَتهُ طِباعُهُ، |
فصحى |
زجرتني عن التشفعِ نفسٌ، |
فصحى |
لو أنّ كلّ يَسيرٍ رُدّ مُحتَقَراً، |
فصحى |
قَلّوا لَدَيكَ، فأخطأُوا، |
فصحى |
بيّ ظبيُ حِمى وردُ خدذه صارمُ اللحظِ |
فصحى |
قال الحيا للنسيمِ لمّا |
فصحى |