مولايَ! إنّي عليكَ متكِلُ، |
فصحى |
وما كانَ ذا سكري من الراح وحدَها، |
فصحى |
سأَثني على نُعماكَ بالكَلِمِ التي |
فصحى |
يا بصيراً إلاذ بإبصارِ كتبي، |
فصحى |
رسائلُ صدقِ إخوانِ الصفاءِ، |
فصحى |
ألا قلْ لشرّ عبيدِ الإلـ |
فصحى |
لديّ تصحّ ثمارُ الوفاءِ، |
فصحى |
لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ |
فصحى |
لَئِنْ لم أُبَرْقِعْ بالحَيا وجهَ عِفّتي، |
فصحى |
طَمَعي في لِقاكَ، بَعْدَ إياسِ، |
فصحى |
طُفَيلٌ تُقادُ بأذنابِها، |
فصحى |
عاقبتُ من أهواهُ في |
فصحى |
ما كنتَ في إحدى الشّدائدِ مُرتجَى ، |
فصحى |
في الكيسِ لي عوضٌ عما حوَى الكاسُ، |
فصحى |
وأغنَّ أبدى من مواجبِ عوده |
فصحى |
وصاحبٍ لي مصافي، |
فصحى |
مولايَ مثلي لا يُضا |
فصحى |
إذا الجدّ لم يكُ لي مسعداً، |
فصحى |
إنّ القَوافيَ عندَنا حَرَكاتُها |
فصحى |
ضعفُ رأسي وقلة ُ الإيمانِ |
فصحى |
لا والذي جعلَ المودة َ مانعي |
فصحى |
رَضيتُ ببُعدي عن جَنابكَ عندَما |
فصحى |
قالَ النّبيُّ مقالَ صِدقٍ لم يَزَلْ |
فصحى |
طافَ، وفي راحتِهِ كأسُ راحْ، |
فصحى |
بحرٌ من الحُسنِ لا يَنجو الغريقُ بهِ، |
فصحى |