سَعَة ُ العُذرِ لي، وضيقُ الحِجابِ |
فصحى |
حتّامَ لا تَضجَرُ، يا سَيّدي، |
فصحى |
أُحبُّ صَديقاً منصِفاً في ازديادِهِ، |
فصحى |
ما كانَ إسحقُ إنساناً فتندبهُ، |
فصحى |
تأمل، إذا ما كتبتَ الكتابَ، |
فصحى |
عاقني الغيثُ عن زيارة ِ غيثٍ، |
فصحى |
قَبيحٌ بمنْ ضاقتْ عنِ الأرضِ أرضُهُ |
فصحى |
يقولونَ لي: قد حرمَ الراحَ معشرٌ، |
فصحى |
بكيتُ دماً لو كانَ سكبُ الدما يغني، |
فصحى |
أيا رَبّ قَد عوّدتني منكَ نِعمَة ً، |
فصحى |
في طبعكم مللٌ منافٍ للوفا، |
فصحى |
رعَى اللهُ من ودعتهُ، فكأَنّما |
فصحى |
أيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري، |
فصحى |
هنيئاً بشهرِ الصّوم للملكِ الذي |
فصحى |
أميرَ المُؤمنينَ أراكَ إمّا |
فصحى |
إنّ الغنى كشهابٍ كلما اعتكرتْ |
فصحى |
قلْ للمليّ الذي قد نامَ عن سهري |
فصحى |
مَن لصَبٍّ أدنَى البعادُ وفاتَه، |
فصحى |
يا مليكاً قد طابَ أصلاً وفرعاً، |
فصحى |
يا من حمتْ عنّا مذاقة َ ريقِها، |
فصحى |
طغَى اليراعُ لبسطي في العنانِ لهُ، |
فصحى |
لا زِلتَ سَبّاقاً إلى المَكرُمات، |
فصحى |
يا حَبيبَ الحَبيب دِنهُ كما |
فصحى |
يُسائِلُني صديقي عن كتابٍ، |
فصحى |
مولايَ! إنّي عليكَ متكِلُ، |
فصحى |