| أنتَ أوليتني الجميلَ، ولولا |
فصحى |
| وليسَ عجباً إن طغتْ أعينُ الحِمى ، |
فصحى |
| لا غَرْوَ إن قَصّ جَناحي الرّدى ، |
فصحى |
| إن قَلّ نَفعُكَ في أرضٍ حلَلتَ بها |
فصحى |
| يا من حكتْ شمسَ النهارِ بحسنِها، |
فصحى |
| قد نَظَرَ النّاسَ بلا عَينِ، |
فصحى |
| لا تحسَبْ زورة َ الكَرى أجفاني |
فصحى |
| ادِرها بلُطفٍ، واجعلِ الرّفقَ مَذهَبَا، |
فصحى |
| للعشقِ سكرّق كالمدا |
فصحى |
| نزفُّ إليكَ أبكارَ المعاني، |
فصحى |
| لمّا اغتَنَى أفقَدَنا نَفعَهُ، |
فصحى |
| إنّ الصديقَ، إذا رآكَ مخالفاً |
فصحى |
| تبْ وثبْ وادعُ ذا الجلالِ بصدقٍ |
فصحى |
| وما رَمِدَتْ عَيناكَ إلاَّ لفَرطِ ما |
فصحى |
| مولايَ يا مَن رَبعُهُ، |
فصحى |
| ظنّ قومي أنّ الأساة ً ستبري |
فصحى |
| سلُوا، بعدَ تسآلِ الوَرى عنكمُ، عنْي، |
فصحى |
| وأهرتَ الشّدقَينِ محبوكِ المَطا، |
فصحى |
| ولمّا مَدّتِ الأعداءُ باعا؛ |
فصحى |
| لسخطك جاءتْ سكرة ُ الموتِ بالحقّ، |
فصحى |
| لمّا رُفِعَتْ نارُكم للسّاري، |
فصحى |
| ليهنكَ أني في القراعِ وفي القرى ، |
فصحى |
| بكَ من حادث الزمان نعوذُ، |
فصحى |
| طَلَبتُ نَديماً يُوجِدُ الرّاحَ راحَة ً، |
فصحى |
| من لي بقربكَ، والمزارُ عزيزُ، |
فصحى |