يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَين - خليل مطران

يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَ
يْنِ مُذْ كُنْتُ وَكُنْتِ

لَمْ أَشَأْ أَنْ يَعْلَمَ النَّا
سُ بِمَا صُنْتُ وَصُنْتِ

وَلِمَا حَاذَرْتُ مِنْ فِطْ
نَتِهِمْ فِينَا فَطِنْتِ

إِنَّ لَيْلاَيَ وَهِنْدِي
وَسُعَادِي مَنْ ظَنَنْتِ

تَكْثُرُ الأَسْمَاءُ لَ
كِنَّ المُسَمَّى هُوَ أَنْتِ