وغرسٍ من الأحبابِ غَيّبتُ في الثّرى ، - ابن المعتز
وغرسٍ من الأحبابِ غَيّبتُ في الثّرى ،
و سقتهُ أجفاني بسحٍ وقاطرِ
فأثمرَ هماً لا يبدُ وحسرة ً
لقلبيَ تجنيها بأيدي الخواطرِ
أيا شعبة َ النفسِ التي ليسَ غيرها ،
سقَطْتَ فقد أفرَدتَ عُودي لكاسِرِ
ويا دَهرُ هَذي فِعلَة ٌ قد فَعَلتَها،
على مثلها كانتْ تدورُ دوائري