يارُبّ لَيلٍ، سَحَرٌ كلُّهُ، - ابن المعتز
يارُبّ لَيلٍ، سَحَرٌ كلُّهُ،
مفتضحُ البدرِ عليلُ النسيمْ
يَلتَقِطُ الأنفاسَ بَردُ النّدى
فيهِ فيَهديهِ لحَرّ السَّمُومْ
لم أعرِفِ الإصباحَ في ضَوئِهِ،
لما بدا ، إلاّ بسكرِ النديمْ