لا خيرَ في العالمينَ كلهمُ ، - ابن المعتز
لا خيرَ في العالمينَ كلهمُ ،
و لا منَ العالمينَ منفردا
لا يَسلَمُ المرءُ حينَ يصلُح من
ذمّ حسودٍ ، فكيفَ إن فسدا