| وذي هيفٍ ما زال بالرمل مولعاً |
فصحى |
| ما كنتُ أحسبُ أنَّ الشملَ مُنتظمٌ |
فصحى |
| وإنِّي غَريبٌ بين قومي وجيرَتي |
فصحى |
| ومزرٍ بضوءِ الشَّمس لم ترَ وجهَهُ |
فصحى |
| نزلنا من بَرارَ بكلِّ وادٍ |
فصحى |
| ذكرتكم والدجى شالت نعامته |
فصحى |
| جاء البشيرُ مبشِّراً |
فصحى |
| يا غزال أمحره |
فصحى |
| بربك إن يممت يا صاحبي نجدا |
فصحى |
| أشارت من لها في الحسن شاره |
فصحى |
| صحَّ عن جوده حديثُ العطايا |
فصحى |
| شفى ابن أبي الحديد صدور قومٍ |
فصحى |
| زرتها يوماً فقالت |
فصحى |
| كوكب الصبح قد بدا يحكيك |
فصحى |
| تجنّ واعتب تجد منّي بذاك رضاً |
فصحى |
| وخودٍ تحاولُ وصلي وقد |
فصحى |
| قال العَواذلُ لما |
فصحى |
| قد نالَ غاياتِ المُنى المنافِقُ |
فصحى |